Selasa, 21 April 2015

Filled Under:

SHALAT JUMAT



a.      Deskripsi Masalah:
Dalam ritual jumatan Idris yang merupakan salah sartu santri pondok pesatren ketinggalan sholat satu rakaat. Karena tidak ingin dileawati oleh lalu lalang jamaah yang sudah buyar ia memutuskan mufaradqoh saat imam duduk tahiyat akhir tidak lama kemudian datanglah si Ahmad dan tanpa pikir panjang langsung ma’mum pada Idaris agar mendapat satu rokaaat jamaa’h sholat jumat padahal imam jumat belum selesai sholat (belum salam)
b.      Pertanyaan:
Apakah sah jumatan yang dilakukan oleh keduanya ( Idris dan Ahmad)
c.      Jawaban:
Shalat Idris tidak sah menurut Ibnu Hajar. Namun sah menurut ImamRomli. Adapun shloat Ahmad juga tidak sah menurut Imam Ibnu Hajar. Namun sah dan menjadi shalat duhur menurut imam Romli (disempurnakan empat rakaat)
d.       Rujukan:

(مَسْأَلَةُ : ش) : أَدْرَكَ مَعَ اْلِإمَامِ رُكُوْعُ الثَّانِيَةِ ثُمَّ فَارَقَهُ فِي الَّتشَهُّدِ أَوْ أَحْدَثَ اْلِإمَامُ قال ابن حجر : لاَ يَدْرِكُ اْلجُمْعَةَ بَلْ لَا بُدَّ مِنْ بَقَائِهِ إِلىَ الّسَلاَمِ ، وَقال غَيْرُهُ يُدْرِكُهَا وَهُوَ جَدِيْرٌ بِأَنْ يَعْتَمِدَ. فَعَلَيْهِ َلوْ خَافَ خُرُوْجَ اْلوَقْتِ لَوْ لَمْ يُفَارِقْهُ وَيَأْتِي بِالثَّانِيَةِ وَجَبَ فِرَاقُهُ (مَسْأَلَةُ) : اَلْمَسْبُوْقِ الذي لَمْ يُدْرِكْ مَعَ إِمَامِ ْالُجمْعَةِ رَكْعَةً يَلْزَمُهُ اْلإِحْرَاُم بِالْجُمْعَةِ ثُمَّ يُتِمّ ُظُهْرًا أَرْبَعًا َوََََيسُرّ ُباِلْقِرَاءَةِ ، لَوْ رَأَى مَسْبُوْقاً آخرَ أَدْرَكَ مَعَ اْلِإمَامِ رَكْعَةً قَطَعَ صَلَاتَهُ وُجُوْبًا وَاقْتَدَى بهِ ، لِأَنَّ مَنْ لَزِمَتْهُ اْلجُمْعَةُ لا تجُزْئِهُ الظُّهْرُ مَا دَاَم قَادِرًا عَلَى اْلُجمْعَةِ ، وَلَا يَجُوْزُ َلهُ اْلِاِْقتدَاُء بِهِ مِنْ غَيْرِ قَطْعِ ، لِاتِّفَاقِهِمْ عَلَى أَنَّهُ لَا يَجُوْزُ اِقْتِدَاءَ اْلمَسْبُوقِيْنَ بَعْضُهُمْ بِبَعُضٍ ، وَهَذَا مَا اْعتَمَدَهُ اْبنُ حَجَرٍ اَلْقَائِلْ بِإِدْرَاكِ اْلجُمْعَةِ خَلْفَ اْلمَسْبُوْقِ ، بَلْ قال فِيْ فَتَاوِيْهِ : لَوْ فَارَقَ اْلُمقْتَدُوْنَ فِيْ اّلَرَكْعَةِ الثَّنِيَّةِ جَازَ لِلْمَسْبُوْقِ اْلِاْقتِدَاءُ ِبَمْن شَاءَ مِنَ اْلِإمَاِم وَاْلمَأْمُوْمِيْنَ ، كَمَا لَوْ قَاَم مَسْبوقونَ فَاقْتَدَى بِكُلِِّ واَحِدٍ آخَرَ َفتَحْصُلُ اْلُجمْعَةُ لِكُلِّ مَنْ أدْرَكَ رَْعَةً وَلَا تَعَدَّّّدَ ، لِأَنَّ اْلكُلَّ فِيْ الحَقِيْقَةِ تَبْعٌ ِللْإِمَامِ اْلَأَّولِ ، وَاعْتَمَدَ (م ر) أنه لَا يَجُوْزُ اْلاقْتِدَاءُ بِاْلمَسْبُوقِ بَعْدَ سَلاَمِ إِمَامِ اْلُجمْعَةِ مُطْلَقًا ، ووَافَقَ اْبنُ حَجَرٍ اَلْخِيَارِيْ وِصَاحِبُ اْلقَلَائِدِ لِكِنَّهُما قالا : ولا َيقْطَعُهَا إلا إنْ لمَْ يُمْكِنْهُ قَلبها نَفْلًا رَكْعَتَيِْ ُثمَّ اْلِاْقتِدَاءُ بِهِ وَإِدْرَاكُ رَكْعَةٍ (بغية المسترشدين، صـ 178(
Comments

0 komentar:

Posting Komentar