a.
Deskripsi Masalah
Akhir-akhir ini stasiu televisi mulai
marak brmuculan acara dalam bentuk
ajakan untuk meramal yang brnuansa astrologi melalui sms yang nilainya lebih
mahal dari pada sms pada umumnya . kadang kala sering kita lihat tamplian mama
lorent ki Joko Bodo mbah Satro dll. Yangsarat denan klnik dan prdukunan hanya saja dikemas dalam technolofi yang
canggih.
b.
Pertanyaan:
- Bagaimana hukum seseorang yang mengikuti acara tersebut?
- Bagaimana hukum mempercayai ramalan yang disampaiakn via sms
tersebut?
c.
Jawaban:
- Hukumnyu haram sebab dengan mengirim sms brarti melakuka ramalan
secara langsung.
- Haram
d.
Rujukan:
وَأَمّاَ اْلكَهَانَةُ وَالّتَنْجِيْمُ وَالّضَرْبُ
بِالّرَمْلِ وَالْحَصَى وَالّشَعِيْرِ وَالّشُعْبَذَةِ فَحَرَامٌ تَعْلِيْمًا وَتَعَلُّمًا
وَفِعْلًا وَكَذَا إِعْطَاءُ الْعِوَضِ أَوْ أَخَذَهُ عَنْهَا بِالّنَصِّ الّصَحِيْحِ
فِي حَلْوَانِ الْكَاهِنِ وَاْلبَاقِيْ بِمَعْنَاهُ وَاْلكَاهِنُ مَنْ يُخْبِرُ بِوَاسِطَةِ
الّنَجْمِ عَنِ اْلمُغَيَّبَاتِ فِيْ الْمُسْتَقْبَلِ بِخِلاَفِ الْعُرْفِ فَإِنَّهُ
الَّذِيْ يُخْبِرُ عَنِ اْلمُغَيَّبَاتِ اْلوَاِقعَةِ كَعَيْنِ اّلسَارِقِ وَمَكَانِ
الْمَسْرُوْقِ وَاّلضَالَةِ. (مغني المحتاج، جــ 4/صــ 120)
(من أَتَى عِرَاًفا) وَهُوَ مَنْ يُخْبِرُ
بِاْلأُمُوْرِ اْلمَاضِيَةِ أَو بِمَا أَخْفَي وَزَعَمَ أَنَّهُ هُوِالْكَاهِنُ يَرُدُّهُ
جَمْعَهُ بَيْنَهُمَا فِيْ الْخَبَرِ اْلآَتِيْ قاَلَ الّنَوَوِيًّ وَالْفَرْقُ بَيْنَ اْلكَاهِنِ وَاْلعِرَافِ أَنَّ
اْلكَاهِنَ إِنَّمَا يَتَعَاطَى اْلأَخْباَر عَنِ الْكَوَائِنِ اْلمُسْتَقْبَلَةِ وَيَزْعُمُ
مَعْرِفَةَ اْلأَسْرَاِر وَاْلعِرَافُ يَتَعاَطَى مَعْرِفَةَ اّلَشْئِ اْلمَسْرُوْقِ
وَمَكَانَ الّضَالَةِ وَنَحْوَ ذَلِكَ وَمِنَ اْلكُهْنَةِ مَن يَزْعُمُ أَنَّ جِنِّيًّا
يُلْقِيْ إِلَيْهِ اْلأَخْبَاَر وَمِنْهُمْ مَنْ يَدَّعِيْ إِدْرَاكَ اْلغَيْبِ بِفَهْمٍ
أَعْطِيْهِ وَأَمَارَاتٍ يَسْتَدِلُّ بِهَا عَلَيْهِ وَقَال ابنُ حَجَرٍ : اَلْكَاهِنُ
اّلَذِيْ يَتَعاَطَى اْلخَبَرَ عَنِ اْلأُمُوْرِ اْلمُغَيَّبَةِ وَكَانُوْا فِي الْجاَهِلِيَّةِ
كَثِيْرًا فَمُعْظَمُهُمْ كَانَ يَعْتَمِدُ عَلَى مَنْ تَابِعَهُ مِنَ اْلجِنِّ وَبَعْضُهُمْ
كَانَ يَدَّعِيْ مَعْرَفَةَ ذَلِكَ بِمُقَدِّمَاتِ أَسْبَابٍ يَسْتَدِلُّ عَلَى مَوَاِقعِهَا
مِنْ كَلَامِ مَنْ يَسْأَلُهُ وَهَذَا اْلأَخِيْرُ يُسَمَّى اْلعِرَاَف بِمُهْمَلَتَيْنِ.
(فيض القدير، جــ 6/صــ 29)